( النهايه المنطقيه لشوبير المتسلق

عادت الازمة بين مرتضى منصور وشوبير الى الاشتعال خاصة بعد


جاءت الضربة القاضية التي تلقاها احمد شوبير من المستشار مرتضى منصور


الرئيس الأسبق لنادي الزمالك والذي حصل على حكم قضائي من المحكمة



الادارية بـ ايقاف برامج احمد شوبير من تقديم برامج رياضية.




لاتهامه بالسب وتوجيه برامجه ضد مرتضى منصور لتقع كالصاعقة على


رأس شوبير وتضع السطر الأول في نهاية حكمة لرئاسة اتحاد الكرة



وهو الحلم الذي راود احمد شوبير كثيراً وعمل له جاهداً منذ أن وطأت


قدماه الجبلاية. ننفرد بأسباب ضآلة فرصة شوبير في رئاسة اتحاد الكرة



ومنها ان الترشيح يتطلب ان يكون المرشح حسن السير والسمعة..



وألا يكون قد صدر ضده احكام مقيدة للحريات سواء جنحة أو جنائية.





من ثم فان الابواب ستفتح امام الطعون ضد ترشيح شوبير


اذا ما قام بترشيح نفسه.


وقد اكدت المصادر داخل اتحاد الكرة ان ازمات شوبير الحالية جاءت


في صالح هاني أبو ريدة الذي ينطلق هو الآخر بشدة للجلوس على


كرس اتحاد الكرة نظراً لقيام شوبير طوال الفترة الماضية وقبل اشتعال



أزمته مع مرتضى منصور بممارسة ضغوط شديدة على المهندس



حسن صقر رئيس المجلس القومي للرياضة حتى لايمتثل لضغوط ورغبة



ابو ريدة والخاصة بعدم احتساب دورة التعيين من بند الثماني سنوات


حتى يتسنى لأبو ريدة الترشح وخوض الانتخابات المقبلة على مقعد


الرئاسة
التي وقف لها شوبير بالمرصاد حتى لا يخضع صقر لضغوط أبوريدة



ولكي يخلو له الطريق لرئاسة الجبلاية.


من
ولم يخف البلتاجي ممارسة احمد شوبير ضغوطاً شديدة طوال الفترة


الماضية في هذا الاتجاه الا ان الغالب ان المجلس القومي للرياضة


سينحاز الى صالح اللعبة.


والى هنا نصل الى الارض ايها الساده بعدما كنا فى قمه الجبل

ولكن شوبييييييير كان ينظر من فوق الجبل فيرى الناس صغارا

ولم يفكر يوما ان الناس ايضا يرونه صغيرا بحجم العصفور